منذ 3 فبراير الى اليوم 13يونيو مر 130يوم على الثورة اليمنية ومازال الكفاح والصمود موجود ,ونحن نترقب وننتظر ونتابع نتائج الثورة وأحداث ما بعد الثورة , وكأننا الزوج الذي ينتظر خروج ابنه إلى الحياة , وهو يستمع إلى صرخات زوجته , تختلط في قلبه مشاعر الألم والسعادة والخوف , حالة متكاملة الأركان من الترقب نعيشها هذه الأيام في ظل الأوضاع الحا...لية في اليمن .
- نظل نتابع ما يجري في على الساحة من الطرفين معارضين ومؤيدين .
- متابعة ماذا سيحدث في الجمعة القادمة .
- أول ما اصحى من النوم بدل ما اغسل وجهي وأسناني افتح اللابتوب وافتح أقرا الأخبار املآ في سماع الجديد والمفرح لكن للأسف .
- أروح الكلية طبعاً الجوال معي والواير لس موجود وهات يا أخبار وفيس بوك وتويتر ومش عارف ايش وكمان ما فيش فايدة .
- ارجع أنام ساعة واصحى افتح الأخبار مرة ثانية ، بعدها أذاكر اشوي ويدي تحكني تريد تمسك الماوس ^__^ أقوم افتح الأخبار واسمع الجديد ونفس الروتين من يوم إلى يوم ومن جمعة إلى جمعة ومن الستين الى السبعين ولا جديد في الساحة. .
والله الوضع أصبح لا يطاق وأصبحت خائف أن تفشل الثورة وتموت أمالنا .
وهكذا هي حياتنا اليومية كمغتربين بين صفحات الفيس بوك والمواقع والقنوات الإخبارية في ظل الوضع الحالي في اليمن.
- نظل نتابع ما يجري في على الساحة من الطرفين معارضين ومؤيدين .
- متابعة ماذا سيحدث في الجمعة القادمة .
- أول ما اصحى من النوم بدل ما اغسل وجهي وأسناني افتح اللابتوب وافتح أقرا الأخبار املآ في سماع الجديد والمفرح لكن للأسف .
- أروح الكلية طبعاً الجوال معي والواير لس موجود وهات يا أخبار وفيس بوك وتويتر ومش عارف ايش وكمان ما فيش فايدة .
- ارجع أنام ساعة واصحى افتح الأخبار مرة ثانية ، بعدها أذاكر اشوي ويدي تحكني تريد تمسك الماوس ^__^ أقوم افتح الأخبار واسمع الجديد ونفس الروتين من يوم إلى يوم ومن جمعة إلى جمعة ومن الستين الى السبعين ولا جديد في الساحة. .
والله الوضع أصبح لا يطاق وأصبحت خائف أن تفشل الثورة وتموت أمالنا .
وهكذا هي حياتنا اليومية كمغتربين بين صفحات الفيس بوك والمواقع والقنوات الإخبارية في ظل الوضع الحالي في اليمن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق